الشهيد القسامي/ باسم قديح
فجر نفسه في الأعداء ولقي ربه وزوجته شهداء !!
القسام ـ خاص:
(باسم ) الشهيد القسامي الثائر … فجر نفسه وزوجته في الأعداء … وحول جسده الطاهر قنبلة موقوتة مزقت جنود الصهاينة إلى أشلاء … وجعل من اسمه الشهيد باسم كما تمنى … وكبر ثلاثا ثم حمد الله … وتقدم ورسم لنا طريق النصر بدم حر ثائر … وجعل الأرض بركانا من نار تحرق الأعداء … انه الشهيد القسامي باسم سالم قديح (38عاما ) الذي أبلى بلاءا حسنا ضد الأعداء ورحل رحيل العظماء .
ميلاده
كأي من أبناء شعبنا ولد الشهيد باسم سالم قديح لعائلة مجاهدة تسكن قرية عبسان شرق مدينة خانيونس ، وتربى على موائد القرءان ومع الشباب المسلم ، وكون لنفسه شخصية إسلامية مميزه ، وكبر وترعرع على مشاهد الألم والنكبة لأبناء شعبه ، فلم يتوانى باسم في الدفاع عن ثرى الأرض المقدسة ، وأصبح من الشباب الذين خطوا لأنفسهم خط الجهاد والمقاومة .
رحلة الالتزام
باسم حصن نفسه ضد الشيطان الداعي إلى الخنوع والاستسلام ، وكان ثائرا وطنيا من الطراز الأول فغلب على اطباعه الرجولة والشهامة والنخوة العربية والإسلامية الأصيلة فكان من شباب القسام المشهود لهم بالتقوى والورع وحب الجهاد والاستشهاد ، وعرف الالتزام مبكرا ومر بتجارب نضالية منها اعتقاله في الانتفاضة الأولى عام 1987م لمدة عام ونصف ، وخرج منها ذو خبرة وأكثر تأكيدا وتمسكا بخيار البندقية ، كما أنه تفجر بركان وكان احد الذين وقفوا على ثغر كبير من ثغور الوطن ، حيث ظل مطلوبا لقوات الاحتلال منذ بدايتها لنشاطه المعروف ضد الاحتلال وجنوده ومشاركته المباشرة في عدد من الهجمات المسلحة والعمليات الفدائية .
صفاته
باسم ترك أثرا طيبا في بلدته عبسان فلا تجد إنسان إلا ويتحدث عن بطولات باسم والتزامه والكل يقول :" كان باسم إلى جانب جهاده ومقاومته ، مسلم متدين ومحافظ على شعائر دينه، كان يحرص على أداء الصلوات الخمس في مسجد النور ، حيث كان يترك عمله في الحدادة ويذهب إلى المسجد وباسم من أكثر شباب الحي التزاما وأدبا وخلقا.
والدة الشهيد باسم صورة حقيقة للأم الفلسطينية الصابرة جلست أمام منزلها المدمر ، وقالت بأعلى صوتها :إنا لله وإنا إليه راجعون … رحمة الله عليك يا باسم … عشت بطلا ورحلت شهيدا ".
وقالت الأم وهي تحتضن أحفادها : كان ابني يتمنى دوماً أن يلقى الله شهيداً , وها هو اليوم قد وجد ما تمنى , فاستشهد هو وزوجته بعد رفض الاستسلام لليهود , ففضل الشهادة على أن يكون أسيراً لديهم, حيث فجر حزامه الناسف الذي كان يرافقه أينما حل وارتحل .
أما إسلام ( 12 عاماً ) طفلة الشهيد الكبرى وابنه (علاء ) (11عاما ) فكادت الكلمات لا تخرج من فمهما والدموع تغطي وجههما البريء الذي أرهقه البكاء والحزن, وقالا: كنا نائمون في المنزل قبل أن تخرجنا قوات الاحتلال منه وتهدمه بعد استشهاد أمي وأبي , ولكن قبل ذلك عشنا ساعات من الموت المحقق , حيث كانت الطائرات تحلق فوق منزلنا والدبابات تحاصرنا من كل جانب , والرصاص ينهال على غرف نومنا , دون أن نعرف ماذا نفعل نحن وبقية أخواني واخواتى الثمانية ". .
وأضافا ومعالم الخوف لا زالت تنتابهما: الآن أصبحنا أيتام بلا أب ولا أم , وبلا مأوى وليس لنا إلا الله عز وجل حتى نلجأ إليه من هؤلاء اليهود القتلة .
رحلة مع الشهادة
استعد المجاهد القسامي باسم سالم قديح ( 38عاماً ) لمواجهة الأعداء وجهز نفسه بكامل عتاده للقائهم وتزنر بحزام ناسف كان يحمله عندما تقدمت قوات الاحتلال الصهيوني في محاولة لاعتقاله وكانت أعداد كبيرة من قوات الاحتلال اجتاحت قرية عبسان شرق مدينة خان يونس في ساعات الفجر من الجهة الشرقية معززة بنحو خمسة عشر آلية ودبابة تساندها طائرات الأباتشي التي حولت سكون ليل القرية إلي كابوس مزعج استفاق عليه السكان وقد تحولت قريتهم إلى دمار وخراب بعد أن هدمت قوات الاحتلال عدد من منازل المواطنين كان بينها منزل الشهيد قديح، وخربت الطرق وشبكات المياه والكهرباء، وخلفت قبل انسحابها خمسة شهداء وعدد من الجرحى ، حتى إن الإجرام الصهيوني طال والده الشهيد العجوز فاعتقلوه وثلاثة من أبنائه، وهم عزام وسلمان وسامي بعد أن نكلوا بهم جميعا وتركوهم في العراء تحت الرصاص والبنادق التي كانت تطلق الرصاص في كل مكان .
وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أعلنت في بيان لها أن الشهيد باسم قديح هو أحد قادتها المجاهدين ، استشهد جراء تفجير حزام ناسف بعد اشتباك عنيف مع قوات الاحتلال ، حيث قفز من أعلى المبنى وسط تجمع لجنود الاحتلال ليوقع بينهم عدد كبير من القتلى والجرحى، مؤكدة أنها ستثأر لدماء الشهداء جمعياً عبر الاستمرار في طريق الجهاد والمقاومة.
مقتطفات من وصيته
ترك الشهيد باسم وصيته وقال فيها :" لقد ركنت نفسي بعد أن عرفت هذا الهدف ، وأصبحت أعيش مع ربي واكلمه كل يوم وليلة ، واستجاب الله سبحانه وتعالى لدعائي ، حيث رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام ، وبشرني بما يلي : بشرني بالشهادة وبشرني رسول الله انه وضع لي الزهور بيديه في بيتي في الجنة ، وبشرني الحبيب المصطفى باننى لن اظلم ، وقال لي : أيقن أن راية الحق عندكم هي الراية الخضراء المكتوب عليها لا اله إلا الله محمدا رسول الله ".
وقال في وصيته موصيا أهل قريته وشباب مسجده :
" ابقوا مع الله تجدوا الله معكم ولن يتخلى عنكم ، أصلحوا من أنفسكم وانطلقوا ، فالطريق طويل وشاق ، ولكنه عطر وطيب وادعوا إلى الله وكثروا عددكم وانطلقوا وخذوا دفعة من استشهادي ولا تنسونى في صلاتكم ".
وأوصى باسم بالجهاد قائلا:" لا تركنوا ولا تستكينوا فانتم جند الله ، والله معكم ولن يترككم أعمالكم وختم وصيته بقوله :" اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى وخذ من أشلائي حتى يكون قربانا لك يا رب فتعفو عنى وأنت الكريم ".
***** ***** *****
بسم الله الرحمن الرحيم
وصية الشهيد القسامي القائد
باسم سالم قديح
إن الإنسان يعيش على الأرض من أجل هدف واحد ، إذا تعرف على هدفه الذي خلق من أجله وجد الإنسان نفسه والهدف هو عبادة الله وحده .
لقد ركنت نفسي بعد أن عرفت هذا الهدف ، وأصبحت أعيش مع ربي ، وإني والله أجلس وأكلم ربي ، وأشعر بأن ربي يسمعني ويحبني ومن أجل ذلك جعل الله لي كرامة حيث رأيت رسول الله "صلي" في المنام وبشرني بما يلي :-
· أني بشرت بالشهادة وبشرت بأن الرسول " صلى " قد وضع لي الزهور بيده في بيتي في الجنة
· بشرت بأن لن يغدر بي من قبل اليهود والحمد لله .
· بشرت بأن المصطفى قال لي لن تظلم .
· وقال لي أيقن أن راية الحق عندكم هي الراية الخضراء المكتوب عليها لا إله إلا الله محمد رسول الله .
يا أهل بلدي " أهل المنطقة " إني أحب الصالحين منكم ، ولم يهن على أن أفارقكم دون أن أسلم عليكم يا أحبائي فأنتم أهلي إن أصابكم خير فإني والله له فرحان ، وإن أصابكم سوء والذي نفس محمد بيده كأنه أصابني ، وإني لأرجو لكم الخير وأتمنى لكم الصحة والعافية وأن يصلح الله حالكم على الحق وللحق ، إن في مسجدكم الحق فمن وقف معه وقف الله معه ، ومن وقف ضده وقف الله ضده ، فجربوا وأرسلوا أبنائكم إلى المسجد فهناك الفلاح والخير يا أهلي دائما ابقوا مع الله تجدوا الله معكم ولن يتخلى عنكم ومن كان له حق عندي فليذهب إلى بيتي ويطلب حقه فإني قد وصيت بذلك ، وإني أسقطت حقي عن كل من له حق عندي ولا تنسوني من دعائكم وقراءة الفاتحة .
وإليكم يا شباب مسجدي يا أبنائي بل يا إخواني يا أحبائي يا امتدادي ، يا زهرة هذا البلد ونور هذا المسجد ، أستودعكم الله ولن يتخلى عنكم ، فأصلحوا من أنفسكم وانطلقوا فالطريق طويل وشاق ، ولكنه عطر وطيب يا أطهار يا أطايب ، إن فراقكم صعب ، إني أكتب وأنا أتذكركم وصوركم أمامي يا أحبائي ، وسعوا مجالكم وادعوا لي الله وكثروا عددكم ، وانطلقوا وخذوا دفعة من استشهادي واجعلوها في مجال الدعوة ، ولا تنسوني وادعوا لي في صلاتكم وسكناتكم وحدثوا عني أهليكم وأصدقائكم واجعلوا سيرتي دعوة إلى الله وبارك الله فيكم وأحسنوا يحسن الله إليكم .
يا شباب الإسلام اتقوا الله وعودوا إليه فإن الإنسان المسلم يجب أن يراجع حسابه وأن لقاء الله ليس ببعيد ، وتحملوا المسئولية عما قصرتم واقترفتم ولا تضيعوا وقتكم دون السير لدعوة الله عز وجل ولا تظلموا ولا تحدثوا بما تسمعوا من الناس لان سمعكم قد يكون به كذب وبه ظلم ، فتأخذون به دون أن تروه بأعينكم وبهذا تكونون أنتم الظالمين والمفترين ولا يسع المظلوم وقتها إلا أن يقول حسبنا الله ونعم الوكيل اتقوا الله قيل فوات الأوان .
يا شباب الكتائب وأحبتي لكم يا أيها المجاهدون يا أحباب يحي عياش وهشام عامر وجميل وادي وباسم قديح قووا إيمانكم واتقوا ربكم واعلموا إن الله بصير وأن الدنيا فانية فبيعوا فالمشتري هو الله فأنا بعت ، وأصلحوا من أنفسكم وروضوها بالقرآن وذكر الله ومحبة السلف وأتباع الأخيار والسير على نهج سيد الأخيار وإطاعة الأمير وعدم الطمع في الدنيا لأن الطمع فيها هو هلاك النفس والسقوط في الهوى وإتباع الشهوات .
أحبائي الجهاد الجهاد فلا تركنوا ولا تستكينوا فأنتم جند الله والله معكم ولن يلتكم أعمالكم .
أما دعائي لله فهو الحمد لله يا رب على فضلك ونعمتك .
الحمد لله حتى ترضى والحمد لله إذا رضيت والحمد لله على الرضا
هذا تضرعي أن باسم قديح خاصة لله عز وجل .
باسمك اللهم يا رب أنت الذي خلقتني وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت .
اللهم يا رب الأرض والسماء إنك تعلم أني دعوة بدعوتك وسرت على نهج نبيك وحملت من أعباء الإسلام والمسلمين ولم أحب إلا من أجلك ولم أبغض إلا من أبغضك .
اللهم يا رب وأن حي خذ من دمائي حتى ترضى وخذ من مالي حتى ترضى وخذ من أشلائي حتى يكون فربانا لك يا رب فتعفو عني وتكرمني فأنت الكريم .
يا الله سبحانك في عليائك دعوتي لك هي أن تجعل قبري روضة من رياض الجنة .
وأن تجعل روحي يا الله جاراً لك يا كريم وإني أستخلفك يالي فأنت وكيلي فيهم يا الله .
يا رب اللهم إنك تعلم أن هذه الدنيا قد هانت على فإن كنت صادقاً فخذني واجعلني جاراً لك يا رب .. يا رب .
الشهيد بإذن الله باسم سالم قديح
ملاحظة / بعد عدة ايام من استشهاد باسم جاءت جرافات البلدية الترتيب المكان الذي دمرته الصهاينة وغذا بالمفاجأة الكبرى لقد عثروا في المكان على خوذة لجندي صهيوني ومنظار وبقايا لجيب الهامر الذي قام الشهيد بتدميره فور وصول الاعداء
والله أكبر والنصر للإسلام والمسلمين
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد
الشهيدة القسامية المجاهدة / سناء قديح
أبت أن يغادرها زوجها وحيدا إلى الجنة فقاتلت معه حتى الشهادة
القسام ـ خاص :
هي نموذج فريد للمرأة المؤمنة المسلمة المجاهدة التي باعت نفسها لله, وارتضت أن تجعل من جسدها جسرا لمواكبة الشهداء, ووقودا دفاعا عن للمقاومة الفلسطينية المتصاعدة ونارا ملتهبة للانتقام من أعداء الله والدين والإنسانية الذين بلغ منهم التطاول والعجرفة الاستكبار كل مبلغ.
سناء..هي حالة متميزة بين التفاعل الأصيل بين الدين والجهاد من جهة, وحب الزوج والإخلاص له من جهة أخرى.
المولد والنشأة
ولدت الاستشهادية سناء عبد الهادي قديح في قرية عبسان الكبيرة بمحافظة خان يونس عام 1972م , وهي أم لأربعة أطفال " مصعب 3سنوات، عاصم 10سنوات، علاء11 عام، إسلام13 عام ".
في تمام الساعة الثانية من صباح يوم الأحد الموافق 21/3/2004 م قامت قوات الاحتلال الصهيوني باجتياح قريتها قاصدة بيتها لاعتقال وتصفية زجها الشهيد باسم قديح أحد قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام.
بداية المعركة..
عند اكتشافهم للقوات الخاصة من جيش الاحتلال الصهيوني بجوار منزلهم انطلقوا كالأسود من عرينهم لمقاومتهم بكل ما يملكون من عدة وعتاد, اُفتتحت المعركة بتفجير عبوة ناسفة تم زرعها مسبقا بجوار منزلهم .
عندما اشتدت حمى المعركة بين قوات الاحتلال وبين المجاهد باسم, وعندما أيقن موعده مع الشهادة طلب من زوجته الخروج من المنزل مع أبنائها ليستمر في المقاومة لوحده.
ولكن الزوجة المؤمنة المخلصة أبت إلا وأن تشاركه في معركة العز والكرامة ضد جنود الاحتلال المعتدين, ففضلت البقاء لتنال الشهادة , على الحياة الدنيا ومتاعها .
فترجلت سناء في زمن قل فيه الرجال ضاغطة بإصبعها الرقيق على الزناد وذلك بعد أن تلقت التدريب على السلاح من قبل زوجها الشهيد استعدادا للرحيل الجماعي للجنة.
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
وبعد ساعات من القتال والحصار وهم يتنقلون من مكان إلى آخر داخل منزلهم ورشاشا سناء و باسم يزغردان في الأفق مخترقان صمت الليلة الظلماء, بدا باسم بنفسه ففجر حزامه الناسف الذي لفه حول وسطه تحت غطاء زوجته سناء .
وما هي إلا دقائق قليلة لم تصبر خلالها سناء فراق زوجها باسم حتى قصفتها طائرات العدو بصاروخ موجه إلى جسدها الطاهر لترتقي إلى عليين لتكون الاستشهادية الثانية في قطاع غزة والثامنة علي مستوى فلسطين, فتنضم بذلك إلى قافلة الاستشهاديات الفلسطينيات وكان قدرهما كما عاشا معا بأن يغادرا الدنيا معا.
وعلى ما يبدو أن المعركة لم تكن بمثابة نزهه للمحتلين فقد ذكره شهود العيان انهم شاهدوا سيارات إسعاف العدو تأتي إلى مكان العملية لنقل إصاباتهم, كما وأكدوا رؤيتهم لبقايا من ناقلة جند تم تفجيرها في نفس المكان.
كرامات الشهادة
يقول شقيق الشهيدة بأنها كانت تتمنى الشهادة دائما, فصدقت الله فصدقها الله , ومن صفاتها أنها كانت طيبة القلب تحب جيرانها وأطفالها حبا جما.
وأشار أنه بعد استشهادها بثلاثة أيام وجد في مكان العملية أحد أصابع يدها لم يتغير لونه ولا وصفاته.
ويضيف بأن الله قد وضع الصبر في قلوب أهلها وأبنائها, وهم يشعرون بها في كل وقت وكأنها لا زالت تعيش بينهم نعم أنها كرامات الشهداء.
وأشار أحد نشطاء حركة المقاومة الإسلامية حماس بان الشهيدة هي التي كانت تجهزهم للجهاد وتحضر لهم اللثام بيدها لينطلقوا إلى أهدافهم من بيتها وكانت تشارك زوجها في صنع قذائف الهاون والعبوات الجانبية وصواريخ القسام.
كما أنها تركت حادثة استشهادها الأثر الكبير في نفوس نساء الحي حيث أصبحن يقبلن على الدروس الإيمانية وعلى حفظ القران الكريم في
مسجد الحي , ليثبتن بان الشهيدة سناء ليس الاستشهادية الأولى ولن تكون الأخيرة بإذن الله.
وفي الختام ليش علي الا ان اقوول رحم الله شهداااء عائلتنا يارب
اللهم إرحم من إشتاااااقت إليهم أنفسنا وهم تحت التراااااب يارب يارب يارب
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس