حبيبتي اكتب إليك من صدق اللسان ومن عبير الزهر وجمال المرجان.. حبيبتي اكتب إليك
من روح العين ومن نبض القلب في الجسم ونطق اللسان ..
حببيتي اكتب إليك من
غمامه أطبقت على صدري ومن عتمه نزلت على جفني.. اكتب إليك من وراء نار شبت في
قلبي.. ومن برد امتلك جسدي.. اكتب إليك من وراء أسوار صنعها الزمان ومن مكان قريب
لكن أبعده إنسان ..
رسالة ابعثها إليك علها تشهد على زمان أحببتك فيه كيفما
كان وفي كل مكان ورغم رفض فلان وفلان ..
اجل حبيبتي سأتحدث بكل عنفوان عن
ذبول زهره حب لمجرد مزاجية علتان ...
أين حرية كل منا على الأقل بصنع مستقبل
اخترناه لنا بعد أن تداخلت أحاسيسنا لتجعلنا روحا واحده في جسدان...
أين
حقنا بالحفاظ على حب صنعنا منه العرين لنغدو معا اسودا نقارع زمن السلطة الابويه
التي ولت مع الزمان.. أين حقنا بالحفاظ على عش بنيناه لنا في أعالي الجبال لنكون
نسورا نحافظ على بسمة هي الغاية في هذا المكان...
أين حقنا بان نحقق أحلامنا
في السير معا في وصت الصحراء.. وان نخيم بجانب جدول من الماء ...
أين حقنا
بان تغازل عيونك عيوني وتتداخل روحك مع روحي وان يذوب خلايا جسدك مع جسدي
..
هل كل هذا لأننا ما زلنا بعقلية القوي يحكم الضعيف؟ والكبير يتحكم
بالصغير؟ والأخ هو الملك والفتاه هي عبد عند حاشية الأمير..؟
أم أن الأوان
لنصرخ ونتمرد ...وعلى الظلم الإنساني نبعد كي لا نتشرد...
أما أن الأوان أن
نتكبر وعلى حبنا لا ندع أحد يتجبر... أما أن الأوان أن نقول لا لن اخسر نفسي مرتين
مرة لأني حرمت من اختيار حبيبي ومرة لأني حرمت من حقي بالحصول على
حبيبي؟
أما أن الأوان أن نتحدى ونصنع من حبنا وطن... إن متنا نكون ذهبنا تحت
ثراه.. وان عشنا نحيا في هواه..
أما أن الأوان أن نعيد ولو قليلا بمفاهيم
الحب والحنان.. لتصبح قصتنا كعنترة وعبلة.. وقيس وليلى.. وروميو
وجولييت..
أم سنعيش أبدا الدهر أذلاء... في بيتنا نحن جبناء.. نموت ونحيى
حسب وجود الأشياء... نصلي ونركع لمن أتى مثلنا من نفس الرحم الذي قدسه رب الكون
ومجده كل البشر وأولهم العلماء ..
ما ذنبا إذا شاءت الأقدار أن نكون أنا
وأنتي كما نحن ألان وهم في مكانهم.. ليس للكون أعظم من الله عز وجل لعله كان قادرا
أن يضعنا في مكانهم وهم في مكاننا.. أليس من الظلم أن تداس إرادتنا وحبنا... أليس
الجدير بكل عاقل أن يضع نفسه في حاله الأخر كي يحكم على الأمور بحكمة أكثر وبصدق
أكثر...
حبيبتي أنت لي وأنا لك.. إن كنا معا سنديانا وعريشا من العنب نجدل
حول نفسنا.. لتجتمع كل الأقدار وكل ما عطا الله من قوة للسنديانة الشامخة ولقوة
العريش في الالتفاف حولها...
حبيبتي أنت لي وأنا لك... إن حملنا سلاح
الصمت!! جسدك هناك وجسدي هنا وحبنا في الأفق يعانق السحاب لنذهب سويا نحقق كل ما
نريد..
حبيبتي أنت لي وأنا لك... إن صدقنا في قولنا... وان طالبنا بحقنا...
وان كتبنا لبعضنا كلمه واحده هي الأقوى وفوق أي أراده ما عدا إرادة الله ألا وهي
الحب ...
حبيبتي أنت لي وأنا لك.. إن تكلنا على الله وقلنا يا جبار أكرمنا من روح العين ومن نبض القلب في الجسم ونطق اللسان ..
حببيتي اكتب إليك من
غمامه أطبقت على صدري ومن عتمه نزلت على جفني.. اكتب إليك من وراء نار شبت في
قلبي.. ومن برد امتلك جسدي.. اكتب إليك من وراء أسوار صنعها الزمان ومن مكان قريب
لكن أبعده إنسان ..
رسالة ابعثها إليك علها تشهد على زمان أحببتك فيه كيفما
كان وفي كل مكان ورغم رفض فلان وفلان ..
اجل حبيبتي سأتحدث بكل عنفوان عن
ذبول زهره حب لمجرد مزاجية علتان ...
أين حرية كل منا على الأقل بصنع مستقبل
اخترناه لنا بعد أن تداخلت أحاسيسنا لتجعلنا روحا واحده في جسدان...
أين
حقنا بالحفاظ على حب صنعنا منه العرين لنغدو معا اسودا نقارع زمن السلطة الابويه
التي ولت مع الزمان.. أين حقنا بالحفاظ على عش بنيناه لنا في أعالي الجبال لنكون
نسورا نحافظ على بسمة هي الغاية في هذا المكان...
أين حقنا بان نحقق أحلامنا
في السير معا في وصت الصحراء.. وان نخيم بجانب جدول من الماء ...
أين حقنا
بان تغازل عيونك عيوني وتتداخل روحك مع روحي وان يذوب خلايا جسدك مع جسدي
..
هل كل هذا لأننا ما زلنا بعقلية القوي يحكم الضعيف؟ والكبير يتحكم
بالصغير؟ والأخ هو الملك والفتاه هي عبد عند حاشية الأمير..؟
أم أن الأوان
لنصرخ ونتمرد ...وعلى الظلم الإنساني نبعد كي لا نتشرد...
أما أن الأوان أن
نتكبر وعلى حبنا لا ندع أحد يتجبر... أما أن الأوان أن نقول لا لن اخسر نفسي مرتين
مرة لأني حرمت من اختيار حبيبي ومرة لأني حرمت من حقي بالحصول على
حبيبي؟
أما أن الأوان أن نتحدى ونصنع من حبنا وطن... إن متنا نكون ذهبنا تحت
ثراه.. وان عشنا نحيا في هواه..
أما أن الأوان أن نعيد ولو قليلا بمفاهيم
الحب والحنان.. لتصبح قصتنا كعنترة وعبلة.. وقيس وليلى.. وروميو
وجولييت..
أم سنعيش أبدا الدهر أذلاء... في بيتنا نحن جبناء.. نموت ونحيى
حسب وجود الأشياء... نصلي ونركع لمن أتى مثلنا من نفس الرحم الذي قدسه رب الكون
ومجده كل البشر وأولهم العلماء ..
ما ذنبا إذا شاءت الأقدار أن نكون أنا
وأنتي كما نحن ألان وهم في مكانهم.. ليس للكون أعظم من الله عز وجل لعله كان قادرا
أن يضعنا في مكانهم وهم في مكاننا.. أليس من الظلم أن تداس إرادتنا وحبنا... أليس
الجدير بكل عاقل أن يضع نفسه في حاله الأخر كي يحكم على الأمور بحكمة أكثر وبصدق
أكثر...
حبيبتي أنت لي وأنا لك.. إن كنا معا سنديانا وعريشا من العنب نجدل
حول نفسنا.. لتجتمع كل الأقدار وكل ما عطا الله من قوة للسنديانة الشامخة ولقوة
العريش في الالتفاف حولها...
حبيبتي أنت لي وأنا لك... إن حملنا سلاح
الصمت!! جسدك هناك وجسدي هنا وحبنا في الأفق يعانق السحاب لنذهب سويا نحقق كل ما
نريد..
حبيبتي أنت لي وأنا لك... إن صدقنا في قولنا... وان طالبنا بحقنا...
وان كتبنا لبعضنا كلمه واحده هي الأقوى وفوق أي أراده ما عدا إرادة الله ألا وهي
الحب ...
ودعنا نجتمع في نفس الدار ...
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس