نجا من قطار فدعسه اخر
قصة القطار الذي احترق في مصر القاهرة كانت مروعة ثم اصبحت تدعو للدهشة حينما نجا من بين الركاب الذين كان عددهم 357 شخصاً رجل شاء القدر ان يتخلص من هذا الخطر عندما استطاع الفرار ونجا بأعجوبة.
كانت ألسنة النار تتصاعد وأصبح جل الناس فيها ما يشبه الفحم التصق بعضهم ببعض بالقطار كمادة اللحام كل من شاهد المنظر في التلفاز أصابه الحزن والرعب حتى اِن النفوس تأبى مشاهدة مثل هذا المنظر المؤلم
كانت ألسنة النار تتصاعد وأصبح جل الناس فيها ما يشبه الفحم التصق بعضهم ببعض بالقطار كمادة اللحام كل من شاهد المنظر في التلفاز أصابه الحزن والرعب حتى اِن النفوس تأبى مشاهدة مثل هذا المنظر المؤلم
الكئيب.
في هذا الوقت اكتشف بعض الذين حضروا الحدث أن هناك رجلاً خرج سالماً من داخل القطار مندفعاً اِلى خارجه وارسلوا هذا الخبر اِلى المسؤلين من كبار الموظفين في سكة القطار واضافة الى أجهزة الأمن والشرطة الذين كانوا قد حضروا بسرعة للتحقيق ومعرفة ماحدث, ذهبوا اليه لمشاهدته ومعرفة شخصيته , وما ان انتهوا من ذلك حتى احضروا سيارة ووضعوه فيها وكان قد اصيب ببعض الصدمات والحروق وكانت حالته النفسية قلقة متوترة , يتحدث بكلام يتلعثم فيه بعض المرات مثل يا سبحان الله .الحمد لله . سترك يارب.اِلى غير ذلك من هذا الكلام للذعر الذي أصابه بسبب المشهد المفزع الذي شاهده بأم عينيه .
وبعد يوم من هذه الواقعة توقفت سيارة بباب منزله خرج كل من كان في المنزل واذا به يُفاجئ أهله بنزوله من السيارة حياً سار به اهله الى بيته وجلس واجتمع الناس حوله فرحاً بنجاته من هذه الكارثة .
وفي منتصف الليل ذهب كل واحد الى بيته وبقي الرجل في بيته بين اهله عدة ايام , ومرت أيام العيد مسرعة واقترب موعد نهاية اجازته وبعث أحد أقاربه الى مكتب قطع تذاكر سكة القطار للسفر الى مقر عمله في احدى المحافظات خارج القاهرة .
في اليوم الأخير من اجازته توجه نحو سكة القطار بعد أن ودعه أهله وأقاربه داعين له بالتوفيق . استأجر الرجل سيارة وحمل حقيبته قبل انطلاق القطار بنصف ساعة .
وتوقفت السيارة قريبة من المحطة في المكان المخصص للسيارات فنزل الرجل من السيارة وتوجه الى المكان المعد للمسافرين كي يجلس قليلاً ريثما ينطلق القطار .
كانت سكك القطار احداهما قريبة من الاخرى , سمع الرجل صوت القطار فنظر اِليه فاعتقد أنه لازال بعيداً ويستطيع الخلاص قبل وصوله وأسرع في مشيته من أجل ذلك واصطدمت رجله باِحدى ممرات السكك ووقع على الأرض حاول القيام لكن الفرصة لم تكن كافية والوقت كان ضيقاً في هذه الحالة نظر سائق القطار الى رجل أمامه واقترب القطار منه أراد أن يعمل شيئاً كي لايحدث شيء له , لكن محاولته باءت بالفشل واصطدم القطار بالرحل ومشي فوق جسمه وفارق الحياة .
أخبر أهله بذلك فحضروا وأخذوه وهم في منتهى الحزن . متعجبين مما جرى وكيف أنه تخلص من القطار قبل أيام لكن لم يسلم من القطار الثاني ؟!.
هذه هي الدنيا - الغدارة الغرارة .
وصارت هذه القصة منتشرة بين الناس والكثير منهم تأثروا بها وما كان منهم الا أن أسلموا أمرهم الى الله , لأن هذا قضاؤه وقدره .
في هذا الوقت اكتشف بعض الذين حضروا الحدث أن هناك رجلاً خرج سالماً من داخل القطار مندفعاً اِلى خارجه وارسلوا هذا الخبر اِلى المسؤلين من كبار الموظفين في سكة القطار واضافة الى أجهزة الأمن والشرطة الذين كانوا قد حضروا بسرعة للتحقيق ومعرفة ماحدث, ذهبوا اليه لمشاهدته ومعرفة شخصيته , وما ان انتهوا من ذلك حتى احضروا سيارة ووضعوه فيها وكان قد اصيب ببعض الصدمات والحروق وكانت حالته النفسية قلقة متوترة , يتحدث بكلام يتلعثم فيه بعض المرات مثل يا سبحان الله .الحمد لله . سترك يارب.اِلى غير ذلك من هذا الكلام للذعر الذي أصابه بسبب المشهد المفزع الذي شاهده بأم عينيه .
وبعد يوم من هذه الواقعة توقفت سيارة بباب منزله خرج كل من كان في المنزل واذا به يُفاجئ أهله بنزوله من السيارة حياً سار به اهله الى بيته وجلس واجتمع الناس حوله فرحاً بنجاته من هذه الكارثة .
وفي منتصف الليل ذهب كل واحد الى بيته وبقي الرجل في بيته بين اهله عدة ايام , ومرت أيام العيد مسرعة واقترب موعد نهاية اجازته وبعث أحد أقاربه الى مكتب قطع تذاكر سكة القطار للسفر الى مقر عمله في احدى المحافظات خارج القاهرة .
في اليوم الأخير من اجازته توجه نحو سكة القطار بعد أن ودعه أهله وأقاربه داعين له بالتوفيق . استأجر الرجل سيارة وحمل حقيبته قبل انطلاق القطار بنصف ساعة .
وتوقفت السيارة قريبة من المحطة في المكان المخصص للسيارات فنزل الرجل من السيارة وتوجه الى المكان المعد للمسافرين كي يجلس قليلاً ريثما ينطلق القطار .
كانت سكك القطار احداهما قريبة من الاخرى , سمع الرجل صوت القطار فنظر اِليه فاعتقد أنه لازال بعيداً ويستطيع الخلاص قبل وصوله وأسرع في مشيته من أجل ذلك واصطدمت رجله باِحدى ممرات السكك ووقع على الأرض حاول القيام لكن الفرصة لم تكن كافية والوقت كان ضيقاً في هذه الحالة نظر سائق القطار الى رجل أمامه واقترب القطار منه أراد أن يعمل شيئاً كي لايحدث شيء له , لكن محاولته باءت بالفشل واصطدم القطار بالرحل ومشي فوق جسمه وفارق الحياة .
أخبر أهله بذلك فحضروا وأخذوه وهم في منتهى الحزن . متعجبين مما جرى وكيف أنه تخلص من القطار قبل أيام لكن لم يسلم من القطار الثاني ؟!.
هذه هي الدنيا - الغدارة الغرارة .
وصارت هذه القصة منتشرة بين الناس والكثير منهم تأثروا بها وما كان منهم الا أن أسلموا أمرهم الى الله , لأن هذا قضاؤه وقدره .
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس