يا شيخ : أترى ذلك الرجل العجوز ؟
الشيخ : نعم ، ولكن ما به !
إنه لا يصلي .
الشيخ : سبحان الله ماذا تقول : لا يصلي !!!!!!
نعم : إنه لا يصلي ؟
الشيخ : أمتأكد أنت؟
نعم متأكد .
الشيخ : بهذا العمر ولا يصلي !!!
هلا يا شيخنا ذهبت إليه وتحدثت معه .
الشيخ : بالتأكيد يا بني هذا واجب علي .
الشيخ : السلام عليك يا أخي .
العجوز : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : كيف حالك يا رجل ؟
العجوز : بخير والحمد لله .
الشيخ : أصحيح ما يقال عنك ؟
العجوز : يقال عني ! وماذا يقال عني ؟
الشيخ : يقال عنك أنك لا تصلي .
العجوز : لقد أخفتني حسبت أنه حصل خطب ما ، أهذا ما يقال عني ؟
الشيخ : نعم .
العجوز : هذا صحيح ، فأنا لا أصلي .
الشيخ : وأنت بهذا العمر !
العجوز : ولكن قلبي ممتلئ إيماناً ، فأنا مؤمن والحمد لله ، ولكنني لا أصلي تثاقلاً واسأل الله أن يهدني كي أصلي .
الشيخ:قلبك ممتلئ إيماناَ ! هذا غير صحيح ، لو كان قلبك ممتلأ إيماناًلاستقامتجوراحك ، هذا ما أخبرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: وأن فيالجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ) .ولكن بسببضعف إيمانك أنت لا تصلي ،فلا تخدعنّ نفسك بهذه الأكذوبة وعد إلىالله قبلفوات الأوان .
العجوز:ولكن ماذا علي لو تركت الصلاة ؟ فأنا مؤمن وقد وعد الله المؤمنينبالجنةحتى أصحاب الكبائر منهم ، فلما تقنطني من رحمة ربي التي وسعت كل شيء؟
الشيخ : أنا يا هذا لا أقنطك من رحمة الله ، ولكني لا أريد أن تكون من الذين يأمنون مكر الله سبحانه فتكون من الخاسرين .
ياأخي: الصلاة عمود الدين ، من أقامها أقام الدين ، ومن هدمها هدم الدين ،بل هيالفارق بين الإيمان والكفر ، أما سمعت بقول النبي صلى الله عليهوسلم : (بين الإيمان والكفر ترك الصلاة ، فمن تركها فقد كفر ) . فقد ذهبكثير منأهل العلم إلى تكفير تارك الصلاة الكفر الأكبر ، وينسب هذا القولإلى إمامأهل السنة والجماعة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، ثماعلم أن تركالصلاة من أعظم الكبائر بل هو من الكبائر التي لا يغفرها اللهسبحانه لمنلم يتب منها فهي من الشرك كما ثبت ذلك في رواية ثانية : ( فمنتركها فقدأشرك ) . ومن المعلوم لكل مسلم أن الله سبحانه لا يغفر أن يشركبه ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ، والشرك الذي لا يغفره الله يشمل الشركالأكبر والأصغرعلى حد سواء ، إلا أن من الفروق بينهما أن الله سبحانه لايخلد أصحاب الشركالأصغر في النار ، ثم اعلم يا هذا أن من أعظم الذنوبالتي يستحق أصحابهاعليها العذاب يوم القيامة ترك الصلاة ، قال تعالى عنأهل النار : ( ماسلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين ) . وقال سبحانه: ( فخلف من بعدهمخلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ) .فكيف بعد هذا كلهلا تتوب إلى الله وتصلي ؟
العجوز : إني أريد أن أصلي ، ولكن ...
الشيخيقاطعهقائلاً : دون لكن ، يا أخي إنك لا تضمن عمرك فإن الأعمار بيد اللهسبحانهفما من إنسان إلا مصيره إلى الموت قال سبحانه : ( كل نفس ذائقةالموت وإنماتوفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقدفاز وماالحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) . وفي الحديث عن رسول الله صلىالله عليهوسلم قال : ( إذا مات ابن آدم شيعه ثلاثة ، شيعه أهله ومالهوعمله ، فيرجعاثنان ويبقى واحد ، يرجع أهله وماله ، ويبقى عمله ) . وخيرالأعمال عندالله الصلاة كما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم : (سددوا وقاربواواعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ) . بل هي أول ما يحاسب عليهالمرء يومالقيامة ، قال صلى الله عليه وسلم : ( أول ما يحاسب المرء عليهيوم القيامةالصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله ) .واعلم يا أخيأن هذه الحياة الدنيا متاع الغرور قال تعالى : ( اعلموا إنماالحياة الدنيالعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولادكمثل غيث أعجبالكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفيالآخرة عذاب شديدومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاعالغرور ) . وفي الحديثعن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدنيا ملعونةملعون ما فيها خلا ذكرالله تعالى وما والاه وعالماً أو متعلماً ) . وقالصلى الله عليه وسلم : (لو أن الدنيا تساوي عند الله جناح بعوضة لما سقىمنها كافراً شربة ماء ) .فكيف نحرص على الدنيا ونترك الآخرة ونحن نعلميقيناً حقيقة الدنيا وأنهاليست لنا بل هي سجن المؤمن وجنة الكافر ،وأنتيا أخي قد بلغت من العمر مايعذرك الله به فلا تكونن يوم القيامة منالهالكين .
العجوز : حسناً سمعت قولك وفهمته وقد عملت ما عليك ، فدعني الآن وشأني .
الشيخ : لقد نصحتك والأمر راجع إليك .
وبعد مضي يومين اثنين يسمع الشيخ صوتاً يناديه .
يا شيخ : من أنت مرة ثانية ماذا تريد ؟
يا شيخ أتذكر ذلك العجوز الذي تحدثت معه بالأمس ؟
الشيخ : نعم أذكره جيداً .
إنه قد مات .
ماذا تقول : مات !!!! أمتأكد أنت ؟
نعم يا شيخ : لقد مات ، مات صباح الأمس .
الشيخ ، سبحان الله ! وكيف مات ؟
لقد خرج في الصباح إلى أرضه ، وبيده معوله ، ثم سقط فوقع على رأسه فمات من فوره، ولكن يا شيخ لقد رأيت من أمره عجباً .
الشيخ : وماذا رأيت ؟
رأيتهمسجىفي أرضه البعيدة عن الطريق الرئيسي ، وقد طلبت له سيارة إسعاف حتىتنقله ،إلا أن سيارة الإسعاف تأخرت حتى وصلت بسبب وعورة الطريق ، وأغربمن ذلك ياشيخ !
الشيخ : ماذا ؟
لقد تعطلت فرامل السيارة واحتاج الناس إلى سيارة أخرى لتنقل الجثة .
الشيخ ، يا إلهي ، وماذا حصل ؟
لقدمكثتالجثة وقتاً طويلاً في الشمس إذ لم يكن هنالك شجرة تظلل الجثة بهاحتىانتفخت وأصبح مظهرها مروعاً ، وبعد وقت ليس بالقليل وصلت السيارةالثانية ،فحملت الجثة وسارت بها ولكنها في الطريق ...
الشيخ : ماذا حصل لها ؟
توقفت فجأة فقد تعطل المحرك .
الشيخ : الله أكبر إنه أمر حقاً عظيم ،وماذا حدث بعد ذلك ؟
استدعيت سيارة أخرى فما أوصلت الجثة إلى مغسلة الأموات إلا بعد صلاة الظهر .
وبعد أن غسلت الجثة وصلي عليها حملت إلى المقبرة ، وقد حدث هنالك أمر غريب للغاية .
الشيخ : وماذا حصل ؟
عندماأرادالناس وضع الجثة في القبر ، وجدوا باب القبر ضيقاً لا يتسع للجثةخاصةوأنها منتفخة ، فتعذر عليهم إدخالها في القبر وركنوا الجثة علىحافةالمقبرة واخذوا يبحثون له عن قبر آخر ، ولكنهم لم يجدوا القبر إلابعدصلاة المغرب ، فتأمل يا شيخنا الحبيب ماذا حل بالجثة بعد كل هذا ؟
الشيخ:سبحان الله لو كان هذا يعلم ما سيحل به لما ترك السجود حتى فاضت روحهإلىالله سبحانه ، ولكن الأمل يولد الغفلة فيصبح المرء لا يفكر إلابالدنياالزائلة ، ويا بني اقصص هذه القصة على الناس لعلهم يتذكرون فإنفيهاالموعظة الحسنة والذكرى الطيبة ، والذكرى تنفع المؤمنين .
هذه قصة حقيقية حصلت مع الشيخ حفظه الله تعالى
الشيخ : نعم ، ولكن ما به !
إنه لا يصلي .
الشيخ : سبحان الله ماذا تقول : لا يصلي !!!!!!
نعم : إنه لا يصلي ؟
الشيخ : أمتأكد أنت؟
نعم متأكد .
الشيخ : بهذا العمر ولا يصلي !!!
هلا يا شيخنا ذهبت إليه وتحدثت معه .
الشيخ : بالتأكيد يا بني هذا واجب علي .
الشيخ : السلام عليك يا أخي .
العجوز : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : كيف حالك يا رجل ؟
العجوز : بخير والحمد لله .
الشيخ : أصحيح ما يقال عنك ؟
العجوز : يقال عني ! وماذا يقال عني ؟
الشيخ : يقال عنك أنك لا تصلي .
العجوز : لقد أخفتني حسبت أنه حصل خطب ما ، أهذا ما يقال عني ؟
الشيخ : نعم .
العجوز : هذا صحيح ، فأنا لا أصلي .
الشيخ : وأنت بهذا العمر !
العجوز : ولكن قلبي ممتلئ إيماناً ، فأنا مؤمن والحمد لله ، ولكنني لا أصلي تثاقلاً واسأل الله أن يهدني كي أصلي .
الشيخ:قلبك ممتلئ إيماناَ ! هذا غير صحيح ، لو كان قلبك ممتلأ إيماناًلاستقامتجوراحك ، هذا ما أخبرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: وأن فيالجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ) .ولكن بسببضعف إيمانك أنت لا تصلي ،فلا تخدعنّ نفسك بهذه الأكذوبة وعد إلىالله قبلفوات الأوان .
العجوز:ولكن ماذا علي لو تركت الصلاة ؟ فأنا مؤمن وقد وعد الله المؤمنينبالجنةحتى أصحاب الكبائر منهم ، فلما تقنطني من رحمة ربي التي وسعت كل شيء؟
الشيخ : أنا يا هذا لا أقنطك من رحمة الله ، ولكني لا أريد أن تكون من الذين يأمنون مكر الله سبحانه فتكون من الخاسرين .
ياأخي: الصلاة عمود الدين ، من أقامها أقام الدين ، ومن هدمها هدم الدين ،بل هيالفارق بين الإيمان والكفر ، أما سمعت بقول النبي صلى الله عليهوسلم : (بين الإيمان والكفر ترك الصلاة ، فمن تركها فقد كفر ) . فقد ذهبكثير منأهل العلم إلى تكفير تارك الصلاة الكفر الأكبر ، وينسب هذا القولإلى إمامأهل السنة والجماعة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، ثماعلم أن تركالصلاة من أعظم الكبائر بل هو من الكبائر التي لا يغفرها اللهسبحانه لمنلم يتب منها فهي من الشرك كما ثبت ذلك في رواية ثانية : ( فمنتركها فقدأشرك ) . ومن المعلوم لكل مسلم أن الله سبحانه لا يغفر أن يشركبه ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ، والشرك الذي لا يغفره الله يشمل الشركالأكبر والأصغرعلى حد سواء ، إلا أن من الفروق بينهما أن الله سبحانه لايخلد أصحاب الشركالأصغر في النار ، ثم اعلم يا هذا أن من أعظم الذنوبالتي يستحق أصحابهاعليها العذاب يوم القيامة ترك الصلاة ، قال تعالى عنأهل النار : ( ماسلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين ) . وقال سبحانه: ( فخلف من بعدهمخلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ) .فكيف بعد هذا كلهلا تتوب إلى الله وتصلي ؟
العجوز : إني أريد أن أصلي ، ولكن ...
الشيخيقاطعهقائلاً : دون لكن ، يا أخي إنك لا تضمن عمرك فإن الأعمار بيد اللهسبحانهفما من إنسان إلا مصيره إلى الموت قال سبحانه : ( كل نفس ذائقةالموت وإنماتوفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقدفاز وماالحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) . وفي الحديث عن رسول الله صلىالله عليهوسلم قال : ( إذا مات ابن آدم شيعه ثلاثة ، شيعه أهله ومالهوعمله ، فيرجعاثنان ويبقى واحد ، يرجع أهله وماله ، ويبقى عمله ) . وخيرالأعمال عندالله الصلاة كما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم : (سددوا وقاربواواعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ) . بل هي أول ما يحاسب عليهالمرء يومالقيامة ، قال صلى الله عليه وسلم : ( أول ما يحاسب المرء عليهيوم القيامةالصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله ) .واعلم يا أخيأن هذه الحياة الدنيا متاع الغرور قال تعالى : ( اعلموا إنماالحياة الدنيالعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولادكمثل غيث أعجبالكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفيالآخرة عذاب شديدومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاعالغرور ) . وفي الحديثعن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدنيا ملعونةملعون ما فيها خلا ذكرالله تعالى وما والاه وعالماً أو متعلماً ) . وقالصلى الله عليه وسلم : (لو أن الدنيا تساوي عند الله جناح بعوضة لما سقىمنها كافراً شربة ماء ) .فكيف نحرص على الدنيا ونترك الآخرة ونحن نعلميقيناً حقيقة الدنيا وأنهاليست لنا بل هي سجن المؤمن وجنة الكافر ،وأنتيا أخي قد بلغت من العمر مايعذرك الله به فلا تكونن يوم القيامة منالهالكين .
العجوز : حسناً سمعت قولك وفهمته وقد عملت ما عليك ، فدعني الآن وشأني .
الشيخ : لقد نصحتك والأمر راجع إليك .
وبعد مضي يومين اثنين يسمع الشيخ صوتاً يناديه .
يا شيخ : من أنت مرة ثانية ماذا تريد ؟
يا شيخ أتذكر ذلك العجوز الذي تحدثت معه بالأمس ؟
الشيخ : نعم أذكره جيداً .
إنه قد مات .
ماذا تقول : مات !!!! أمتأكد أنت ؟
نعم يا شيخ : لقد مات ، مات صباح الأمس .
الشيخ ، سبحان الله ! وكيف مات ؟
لقد خرج في الصباح إلى أرضه ، وبيده معوله ، ثم سقط فوقع على رأسه فمات من فوره، ولكن يا شيخ لقد رأيت من أمره عجباً .
الشيخ : وماذا رأيت ؟
رأيتهمسجىفي أرضه البعيدة عن الطريق الرئيسي ، وقد طلبت له سيارة إسعاف حتىتنقله ،إلا أن سيارة الإسعاف تأخرت حتى وصلت بسبب وعورة الطريق ، وأغربمن ذلك ياشيخ !
الشيخ : ماذا ؟
لقد تعطلت فرامل السيارة واحتاج الناس إلى سيارة أخرى لتنقل الجثة .
الشيخ ، يا إلهي ، وماذا حصل ؟
لقدمكثتالجثة وقتاً طويلاً في الشمس إذ لم يكن هنالك شجرة تظلل الجثة بهاحتىانتفخت وأصبح مظهرها مروعاً ، وبعد وقت ليس بالقليل وصلت السيارةالثانية ،فحملت الجثة وسارت بها ولكنها في الطريق ...
الشيخ : ماذا حصل لها ؟
توقفت فجأة فقد تعطل المحرك .
الشيخ : الله أكبر إنه أمر حقاً عظيم ،وماذا حدث بعد ذلك ؟
استدعيت سيارة أخرى فما أوصلت الجثة إلى مغسلة الأموات إلا بعد صلاة الظهر .
وبعد أن غسلت الجثة وصلي عليها حملت إلى المقبرة ، وقد حدث هنالك أمر غريب للغاية .
الشيخ : وماذا حصل ؟
عندماأرادالناس وضع الجثة في القبر ، وجدوا باب القبر ضيقاً لا يتسع للجثةخاصةوأنها منتفخة ، فتعذر عليهم إدخالها في القبر وركنوا الجثة علىحافةالمقبرة واخذوا يبحثون له عن قبر آخر ، ولكنهم لم يجدوا القبر إلابعدصلاة المغرب ، فتأمل يا شيخنا الحبيب ماذا حل بالجثة بعد كل هذا ؟
الشيخ:سبحان الله لو كان هذا يعلم ما سيحل به لما ترك السجود حتى فاضت روحهإلىالله سبحانه ، ولكن الأمل يولد الغفلة فيصبح المرء لا يفكر إلابالدنياالزائلة ، ويا بني اقصص هذه القصة على الناس لعلهم يتذكرون فإنفيهاالموعظة الحسنة والذكرى الطيبة ، والذكرى تنفع المؤمنين .
هذه قصة حقيقية حصلت مع الشيخ حفظه الله تعالى
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس