قد يكون الصمت ُ قد ران َ على كلماتنا ..
وقد تكون الأحرف قد سئمت حال أصحابها ..
وقد تكون اللقيمات قد عافت جوف جائعها ..
ولكن الذي يجعل لكل هذا معنى
أن شعلة الهمة والهم المقدسي هي شمعة لا تنطفئ
وإن حاول الكثيرون برياحهم دثر نيران شمعتنا
ولو حاول الكثيرون ابعادنا عن هذا الشغف الذي ملك علينا أرواحنا
فالأقصى لم يكن يوما ً درجة من درجات الشعور بل كان وما زال هو الشعور وسببه وانطلاقته..
فالشغف بالمشي بين أروقة المسجد الأقصى سكانا ً لا زوارا ً ..
والاشتياق لأن تمضى الخطى بأمان في حارات القدس
دون الشعور بان هناك مغتصبين من صهانية وأذناب..
لهو أمر يعمل البعض على تحقيقه بخطوات عملية,
فدرجات الشعور كلها في حق الأقصى قليل ..
بل هي حرف في رواية خطتها الأيام ..
فبمقدمة روايتنا جميعا ً أسئلة تدور في ذهن من لا يعرفنا
ولا يفهمنا ولا يعرف القدس ويفهمها
أن ..
لماذا الأقصى ؟!؟
ولماذا كان هذا الشجون الكبير الذي يجعل آنات الروح تدور بحلقة ٍ لا تنتهي ...؟!؟
لماذا هو همس الجيل القادم .. وهمة العمل .. وطموح الأمل ؟!؟
لماذا كان وما زال ولا يزال !؟
لماذا ؟!
ويبقى الجواب ::
لأن معرفته عقيدة ..
ولأننا على غرار بني اسرائيل لأ أقول شلت يميني يا أورشليم
بل أقول .. فلتبقى يميني فبها أخط درب التحرير
فلتبقى يميني فبها أكتب على عنوان كل مرحلة من حياتي وحياة غيري
أن الأقصى هو عنوان تربية الأجيال
وأن القدس هي سبب شريك الحياة ..
وأن فلسطين هي منهجية الحياة ..
وأن أرض أمتي هي محور عملي ..
فلما كان ثرى الضفة الغربية هو المكمل لكل شطر ٍ عربي يعرف معنى العروبة
ولما كانت فلسطين بأحرفها الست حرقة ٌ تحيل تفاصيل حياتنا إلى همم تبذل المستحيل
وهي تبحث عن باب من أبواب الدخول
كان لا بد لنا أن نكون مقدسيين حتى النخاع
وأن نكون غزاويين حتى آخر نفس
سأمضي .. على خيول من حرية ونور
وقد تكون الأحرف قد سئمت حال أصحابها ..
وقد تكون اللقيمات قد عافت جوف جائعها ..
ولكن الذي يجعل لكل هذا معنى
أن شعلة الهمة والهم المقدسي هي شمعة لا تنطفئ
وإن حاول الكثيرون برياحهم دثر نيران شمعتنا
ولو حاول الكثيرون ابعادنا عن هذا الشغف الذي ملك علينا أرواحنا
فالأقصى لم يكن يوما ً درجة من درجات الشعور بل كان وما زال هو الشعور وسببه وانطلاقته..
فالشغف بالمشي بين أروقة المسجد الأقصى سكانا ً لا زوارا ً ..
والاشتياق لأن تمضى الخطى بأمان في حارات القدس
دون الشعور بان هناك مغتصبين من صهانية وأذناب..
لهو أمر يعمل البعض على تحقيقه بخطوات عملية,
فدرجات الشعور كلها في حق الأقصى قليل ..
بل هي حرف في رواية خطتها الأيام ..
فبمقدمة روايتنا جميعا ً أسئلة تدور في ذهن من لا يعرفنا
ولا يفهمنا ولا يعرف القدس ويفهمها
أن ..
لماذا الأقصى ؟!؟
ولماذا كان هذا الشجون الكبير الذي يجعل آنات الروح تدور بحلقة ٍ لا تنتهي ...؟!؟
لماذا هو همس الجيل القادم .. وهمة العمل .. وطموح الأمل ؟!؟
لماذا كان وما زال ولا يزال !؟
لماذا ؟!
ويبقى الجواب ::
لأن معرفته عقيدة ..
ولأننا على غرار بني اسرائيل لأ أقول شلت يميني يا أورشليم
بل أقول .. فلتبقى يميني فبها أخط درب التحرير
فلتبقى يميني فبها أكتب على عنوان كل مرحلة من حياتي وحياة غيري
أن الأقصى هو عنوان تربية الأجيال
وأن القدس هي سبب شريك الحياة ..
وأن فلسطين هي منهجية الحياة ..
وأن أرض أمتي هي محور عملي ..
فلما كان ثرى الضفة الغربية هو المكمل لكل شطر ٍ عربي يعرف معنى العروبة
ولما كانت فلسطين بأحرفها الست حرقة ٌ تحيل تفاصيل حياتنا إلى همم تبذل المستحيل
وهي تبحث عن باب من أبواب الدخول
كان لا بد لنا أن نكون مقدسيين حتى النخاع
وأن نكون غزاويين حتى آخر نفس
سأمضي .. على خيول من حرية ونور
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس