عِشْقُ بَنَاتٍ
- سَتَكونُ بِدَاية لِروَاية لنْ تَنتَهِي !
- سَتَكونُ حُرُوفاً لِقصّة عِشقٍ لنْ تَتكرّرْ !
- سَتَكونُ حَالة حُبٍ اسْتثنَائِية بَينِي وَ بَينَه !
إِحْدَى مَا سَبَق .. قَدْ تَكُون جُمَل مَرّت فِي خَيَال أُنثَى عَاشِقَة !
وَقَد تَعِيشُهَا كَمَا رَسَمَتهَا فِي خَيَالِها الوَرْدِّي النَّقيْ !
وَلَكِن لأيّ شَخْص سِوَاهَا .. سَتَكُونُ مُجَرَّد قِصَّة حُبِ أٌخرَى !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {1}
كَانَ حُبَّا جَارِفَا .. وَلَكِنه لَمْ يَكُنْ فِي مَجْرَاه الصَّحِيحْ !
كَانَ زَوجُ أختِهَا !
بَدَأتْ فِي حُبِّه بَعْدَ وَفَاةِ وَالِدِهَا .. كَانَتْ فِي عَامِهَا الرَّابِع عَشَرْ !
فِي كُلِّ مَرَّةٍ يُذْكًرُ اسْمَهُ كَانَتْ تَبْكِي بِشِدَّة !
تَعْلَمُ تَمَامَا فَدَاحَةُ مَا تَقُومُ بِه !
لَكِنَّها لا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَتَوَقَفَ الآن بَعدَ أَنْ بَلَغَت عَامَها العِشْرِين !
( رَائِحَةُ خِيَانَةٍ هُنَا ) !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {2}
يَبْلُغُ عَامَه السَّابِعَ عَشَر..
بَيْنَمَا هِيَ سَتَحْتَفِلُ بِعَامِهَا الحَادِي وَالعِشرِينْ قَرِيبَا !
سَكَنَتْ بَيْنَهُمَا مَشَاعِرُ حُبِّ صَادِقَة ! حَقِيقِيَّة !
سَتُصْبِحُ ذِكْرَى حُبٍّ لِكِلَيْهُمَا ..
بَِعدَ زَوَاجِهَا .. وَرَحِيلُهُ لِلخَارِج لإِكْمَال دِرَاسَتِه !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {3}
كَانَتْ تَرَاهُ كُلَّ صَيْفٍ !
عِنْدَمَا تَجْتَمِعُ عَائِلَتَهُمَا فِي كُلِّ سَنَةٍ ..
كَانَ اللّقَاءُ يَتِمُّ فِي نَفْسِ المَكَانِ .. خَلْفَ أَسْوَارِ المَنْزِلِ
لَمْ تَكُنْ تُحِبّهُ بِقَدْرِ مَا أَحَبّهَا ! كَانَ يُقَدِسُهَا !
عَلِمَتْ أَيُّ نَعِيمِ حٌبٍّ كَانَتْ تَنْغَمِسُ فِيهِ بَعدَ رَحِيِلهِ فِي حَادِثٍ مُرَوُّع ٍ!
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {4}
أَحَبّتهُ بِجُنُونٍ ! وَبِدُونِ مُقَدِمَاتٍ !
هُوَ يَقطُنُ مَدِينَةً أُخْرَى .. لَمْ تَعُدْ تَصِلُ إِلَيْهَا أَخْبَارَهُ
وَفِي المَرَّاتِ القَلِيلَةِ الّتِي كَانَتْ تَحْظَىَ فِيهَا بِقُرْبِهِ
كَانَ يُصَارِحُهَا بِحُبِّهِ لأخْتِهَا !
لازَالِتْ تُحِبُّهُ .. بِجُنُونٍ !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {5}
أَحَبَّ فِيهَا طُفُولَتَهَا الّتِي امْتَدَتْ مَعَهَا حَتَّى سِنّ المُرَاهَقَةِ !
وَكَانَ ذَلِكَ يَزِيدُ تَأَجّجَ حُبَّهَا فِي قَلْبِهِ !
أَحَبَتْهُ .. وَ رَسَمَا قِصَّةَ حُبِّ جَمِيلَة ٍ!
تَغَلْغَلَ الرُّوتِينُ يَوْمِيَّاتُهُمَا .. بَينَ فَترَةٍ وَأُخرَى تَقَعُ بَيْنَهُمَا بَعْضُ الخِلافَاتِ ..
تَصَوَّرَا أَنَّهَا سَتَنْتَهِي تَمَامَاً .. لَكِنَّهَا كَانَتْ تَشْتَدُّ !
وَجَدَتْ رَاحَتَهَا فِي بُعْدِهَا عَنهُ .. رُغمَ أَنَّهَا تُحِبُهُ مِنْ صَمِيمِ قَلْبِهَا !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {6}
امْتَلأَتْ مَكْتَبَتُهَا الصَّغِيرَةُ بِأَوْرَاقٍ حَمْرَاءَ كَثِيرَة ٍ!
وَبِرَسَائِلَ وَخَوَاطِرَ كَانَتْ تَكتُبُهَا عَنهُ !
وَتَصِفُ فِيهَا مَشَاعِرَهَا الّتِي رَافَقَتْهَا سَنَوَاتِهَا السَّبَعْ مُنْذُ أَنْ بَدَأَتْ فِي حُبِّه ِ!
تَمْلِكُ الكَثِيرُ مِنْ عِلَبِ عِطْرَهُ المُفَضَّلِ الذِي تُصِرُّ عَلَى اسْتِخْدَامِهِ !
وَيَطغَى اللَّونُ البَنِّي الذِي عُرِفَ بِحُبِّهِ عَلَى جَمِيع مَا تَقْتَنِيه !
هُوَ .. لا يَعْلَمُ شَيْئَا !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {7}
تَقَدَمَ الكَثِيرُ لِخطْبَتِهَا وَطَلَبِ القُرْبِ مِنْهَا
كَانَتْ تَرْفُضُهُمْ جَمِيعَا ً!
لازَالَ يَسْتَوْطِنُهَا حُبُّ طُفُولِيّ !
وَفَارِسُ أَحْلامُهَا الذِي أَحَبَّتهُ صَغِيرَا يَعِيشُ الآنَ قِصَّةَ حُبٍّ أٌخْرَى !
لا زَالَتْ وَالِدَتُهَا تَنْتَظِرُ مُوَافَقَةَ ابْنَتِهَا عَلَى أَحَدِهِمْ !
بَيْنَمَا هِيَ تَعِيشُ لِـ انتِظَارِهِ !
. . . .
عِشق بَنَاتْ {8}
قلبُها يتّسعُ لـ رجُلين - والقلْبُ يعشقُ اثنينِ أحياناً !!
انْشطارُ قلبٍ وَ عقْلٍ بينَ:
حنينٍ لـ الأوّلِ وَ .. وفاءِ لـ الثّاني !
عندماَ طرقَتْ أصابِعُ الاخْتيار بابَها ؛ فتحتِ الباب / ثُمّ
مَضَتْ دُونَ اصطِحابِ أحدِهِما - بعْدَ قرارٍ بـ أنْ لا مزيدَ من الانْشطار !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {9}
ثلاثُ سَنواتٍ بليالِيها وأيامهَا كانت كـ حِلم نابض بالحب عَاش بدَاخِلهُما
لمْ تعلّمه هذهِ السّنين كيف يُبقي على حبه
رأى فِي غيرها ماصَرفه عنَها !
علمَت هي ! إختنقت ولمْ تتفوه بكلِمة ’!
بعَد ثمانِية أشهر فقط ، عَلِم إيُّ خائن هُو !
طلب منها السَّماح !
هي .. صَغُر في عينيها كثيرآ حتى لم تعُد ترَاه !
لآ زال هُو يَبكيها !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {10}
قطعاً /
هُناكَ جسرٌ يُعيدُني إليْك
وبلا شكٍ بـ إمكاني عبُورَهُ , فـ أصِلُك
كلّ ما يلزمُ، أنْ أنحرَ كبْريائي
أنْ أغُمضَ عين قلبي عن خداعِكَ
أن أتخلّى عن ذكرياتي بـ تفاصيلِ خيانتِكَ
أنْ أتجاهلَ أحلامي بـ نسيانكَ / في البُعْدِ عنك!
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {11}
لا تجَالسُ إلاّ الليلَ وَعَباءتُه المُخمَليّة ،‘
لفّت جَسَدهَا بيَديهَا ،
بَعدَ أن قتلهَا صَمتٌ مُستفِز للبُكاءِ عَلى إكتِشافِهَا للفرُوقِ بَينَ قلبَهَا وَقلبهُ ،
الآنَ يقبَعُ فِي ذِهنِهَا صُورَةٌ سَوادَءُ لا تَعلَمُ سِرّهَا !
،
هي بحَاجةٍ لنفضٍ لآثارٍ وترَاكمَاتٍ مِنَ النَّزيفِ - وَبشفافِيةٍ جِدَّاً -
أخَذَت تَلعَنُ حَاسَّتها العَاطِفيَّةِ وَتلعنُ السَّهَرَ !
،
وَتحَوَّلَ الحُبُّ إلى إعجَابٍ وَمُجَّردِ أخًوَّةٍ
عِندَمَا / عَزَّزَتِ الرُّضُوخَ للأمرِ الوَاقِعِ فِي عَقلِهَا البَاطِنِ !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {12}
رَأتهُ أتِياً مِن بَعِيد يَرتدي مِعطفهِ الأسَود وَينفخ الهَواء فِي يَديه
مَحاولة مِنه لتدفِئتهَا
كَانت تًراقِب عَفويته وتبتَسِم
تَحمل دَاخل قَلبها الصَغير حٌباً لِهذا القَابع أمَامَها
حٌباً وُلد دَاخِلها وَعاش دَاخلها ولن يرى النُور أبَداً
لأنَ هُناك مَا هُو أقوى مِنها يَمنعَها مِن الَتفوه بِـ [ أحُبَك ]
كَيف لا وَهي غيَر قادرة عَلى أن تًحدِثه أوَ حَتى تَسمَعَهُ
وَلا يَستطيع التَعامل بِها إلا بِـ m]Sign ******** ]
. . . .
- سَتَكونُ بِدَاية لِروَاية لنْ تَنتَهِي !
- سَتَكونُ حُرُوفاً لِقصّة عِشقٍ لنْ تَتكرّرْ !
- سَتَكونُ حَالة حُبٍ اسْتثنَائِية بَينِي وَ بَينَه !
إِحْدَى مَا سَبَق .. قَدْ تَكُون جُمَل مَرّت فِي خَيَال أُنثَى عَاشِقَة !
وَقَد تَعِيشُهَا كَمَا رَسَمَتهَا فِي خَيَالِها الوَرْدِّي النَّقيْ !
وَلَكِن لأيّ شَخْص سِوَاهَا .. سَتَكُونُ مُجَرَّد قِصَّة حُبِ أٌخرَى !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {1}
كَانَ حُبَّا جَارِفَا .. وَلَكِنه لَمْ يَكُنْ فِي مَجْرَاه الصَّحِيحْ !
كَانَ زَوجُ أختِهَا !
بَدَأتْ فِي حُبِّه بَعْدَ وَفَاةِ وَالِدِهَا .. كَانَتْ فِي عَامِهَا الرَّابِع عَشَرْ !
فِي كُلِّ مَرَّةٍ يُذْكًرُ اسْمَهُ كَانَتْ تَبْكِي بِشِدَّة !
تَعْلَمُ تَمَامَا فَدَاحَةُ مَا تَقُومُ بِه !
لَكِنَّها لا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَتَوَقَفَ الآن بَعدَ أَنْ بَلَغَت عَامَها العِشْرِين !
( رَائِحَةُ خِيَانَةٍ هُنَا ) !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {2}
يَبْلُغُ عَامَه السَّابِعَ عَشَر..
بَيْنَمَا هِيَ سَتَحْتَفِلُ بِعَامِهَا الحَادِي وَالعِشرِينْ قَرِيبَا !
سَكَنَتْ بَيْنَهُمَا مَشَاعِرُ حُبِّ صَادِقَة ! حَقِيقِيَّة !
سَتُصْبِحُ ذِكْرَى حُبٍّ لِكِلَيْهُمَا ..
بَِعدَ زَوَاجِهَا .. وَرَحِيلُهُ لِلخَارِج لإِكْمَال دِرَاسَتِه !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {3}
كَانَتْ تَرَاهُ كُلَّ صَيْفٍ !
عِنْدَمَا تَجْتَمِعُ عَائِلَتَهُمَا فِي كُلِّ سَنَةٍ ..
كَانَ اللّقَاءُ يَتِمُّ فِي نَفْسِ المَكَانِ .. خَلْفَ أَسْوَارِ المَنْزِلِ
لَمْ تَكُنْ تُحِبّهُ بِقَدْرِ مَا أَحَبّهَا ! كَانَ يُقَدِسُهَا !
عَلِمَتْ أَيُّ نَعِيمِ حٌبٍّ كَانَتْ تَنْغَمِسُ فِيهِ بَعدَ رَحِيِلهِ فِي حَادِثٍ مُرَوُّع ٍ!
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {4}
أَحَبّتهُ بِجُنُونٍ ! وَبِدُونِ مُقَدِمَاتٍ !
هُوَ يَقطُنُ مَدِينَةً أُخْرَى .. لَمْ تَعُدْ تَصِلُ إِلَيْهَا أَخْبَارَهُ
وَفِي المَرَّاتِ القَلِيلَةِ الّتِي كَانَتْ تَحْظَىَ فِيهَا بِقُرْبِهِ
كَانَ يُصَارِحُهَا بِحُبِّهِ لأخْتِهَا !
لازَالِتْ تُحِبُّهُ .. بِجُنُونٍ !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {5}
أَحَبَّ فِيهَا طُفُولَتَهَا الّتِي امْتَدَتْ مَعَهَا حَتَّى سِنّ المُرَاهَقَةِ !
وَكَانَ ذَلِكَ يَزِيدُ تَأَجّجَ حُبَّهَا فِي قَلْبِهِ !
أَحَبَتْهُ .. وَ رَسَمَا قِصَّةَ حُبِّ جَمِيلَة ٍ!
تَغَلْغَلَ الرُّوتِينُ يَوْمِيَّاتُهُمَا .. بَينَ فَترَةٍ وَأُخرَى تَقَعُ بَيْنَهُمَا بَعْضُ الخِلافَاتِ ..
تَصَوَّرَا أَنَّهَا سَتَنْتَهِي تَمَامَاً .. لَكِنَّهَا كَانَتْ تَشْتَدُّ !
وَجَدَتْ رَاحَتَهَا فِي بُعْدِهَا عَنهُ .. رُغمَ أَنَّهَا تُحِبُهُ مِنْ صَمِيمِ قَلْبِهَا !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {6}
امْتَلأَتْ مَكْتَبَتُهَا الصَّغِيرَةُ بِأَوْرَاقٍ حَمْرَاءَ كَثِيرَة ٍ!
وَبِرَسَائِلَ وَخَوَاطِرَ كَانَتْ تَكتُبُهَا عَنهُ !
وَتَصِفُ فِيهَا مَشَاعِرَهَا الّتِي رَافَقَتْهَا سَنَوَاتِهَا السَّبَعْ مُنْذُ أَنْ بَدَأَتْ فِي حُبِّه ِ!
تَمْلِكُ الكَثِيرُ مِنْ عِلَبِ عِطْرَهُ المُفَضَّلِ الذِي تُصِرُّ عَلَى اسْتِخْدَامِهِ !
وَيَطغَى اللَّونُ البَنِّي الذِي عُرِفَ بِحُبِّهِ عَلَى جَمِيع مَا تَقْتَنِيه !
هُوَ .. لا يَعْلَمُ شَيْئَا !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {7}
تَقَدَمَ الكَثِيرُ لِخطْبَتِهَا وَطَلَبِ القُرْبِ مِنْهَا
كَانَتْ تَرْفُضُهُمْ جَمِيعَا ً!
لازَالَ يَسْتَوْطِنُهَا حُبُّ طُفُولِيّ !
وَفَارِسُ أَحْلامُهَا الذِي أَحَبَّتهُ صَغِيرَا يَعِيشُ الآنَ قِصَّةَ حُبٍّ أٌخْرَى !
لا زَالَتْ وَالِدَتُهَا تَنْتَظِرُ مُوَافَقَةَ ابْنَتِهَا عَلَى أَحَدِهِمْ !
بَيْنَمَا هِيَ تَعِيشُ لِـ انتِظَارِهِ !
. . . .
عِشق بَنَاتْ {8}
قلبُها يتّسعُ لـ رجُلين - والقلْبُ يعشقُ اثنينِ أحياناً !!
انْشطارُ قلبٍ وَ عقْلٍ بينَ:
حنينٍ لـ الأوّلِ وَ .. وفاءِ لـ الثّاني !
عندماَ طرقَتْ أصابِعُ الاخْتيار بابَها ؛ فتحتِ الباب / ثُمّ
مَضَتْ دُونَ اصطِحابِ أحدِهِما - بعْدَ قرارٍ بـ أنْ لا مزيدَ من الانْشطار !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {9}
ثلاثُ سَنواتٍ بليالِيها وأيامهَا كانت كـ حِلم نابض بالحب عَاش بدَاخِلهُما
لمْ تعلّمه هذهِ السّنين كيف يُبقي على حبه
رأى فِي غيرها ماصَرفه عنَها !
علمَت هي ! إختنقت ولمْ تتفوه بكلِمة ’!
بعَد ثمانِية أشهر فقط ، عَلِم إيُّ خائن هُو !
طلب منها السَّماح !
هي .. صَغُر في عينيها كثيرآ حتى لم تعُد ترَاه !
لآ زال هُو يَبكيها !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {10}
قطعاً /
هُناكَ جسرٌ يُعيدُني إليْك
وبلا شكٍ بـ إمكاني عبُورَهُ , فـ أصِلُك
كلّ ما يلزمُ، أنْ أنحرَ كبْريائي
أنْ أغُمضَ عين قلبي عن خداعِكَ
أن أتخلّى عن ذكرياتي بـ تفاصيلِ خيانتِكَ
أنْ أتجاهلَ أحلامي بـ نسيانكَ / في البُعْدِ عنك!
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {11}
لا تجَالسُ إلاّ الليلَ وَعَباءتُه المُخمَليّة ،‘
لفّت جَسَدهَا بيَديهَا ،
بَعدَ أن قتلهَا صَمتٌ مُستفِز للبُكاءِ عَلى إكتِشافِهَا للفرُوقِ بَينَ قلبَهَا وَقلبهُ ،
الآنَ يقبَعُ فِي ذِهنِهَا صُورَةٌ سَوادَءُ لا تَعلَمُ سِرّهَا !
،
هي بحَاجةٍ لنفضٍ لآثارٍ وترَاكمَاتٍ مِنَ النَّزيفِ - وَبشفافِيةٍ جِدَّاً -
أخَذَت تَلعَنُ حَاسَّتها العَاطِفيَّةِ وَتلعنُ السَّهَرَ !
،
وَتحَوَّلَ الحُبُّ إلى إعجَابٍ وَمُجَّردِ أخًوَّةٍ
عِندَمَا / عَزَّزَتِ الرُّضُوخَ للأمرِ الوَاقِعِ فِي عَقلِهَا البَاطِنِ !
. . . .
عِشْقُ بَنَاتٍ {12}
رَأتهُ أتِياً مِن بَعِيد يَرتدي مِعطفهِ الأسَود وَينفخ الهَواء فِي يَديه
مَحاولة مِنه لتدفِئتهَا
كَانت تًراقِب عَفويته وتبتَسِم
تَحمل دَاخل قَلبها الصَغير حٌباً لِهذا القَابع أمَامَها
حٌباً وُلد دَاخِلها وَعاش دَاخلها ولن يرى النُور أبَداً
لأنَ هُناك مَا هُو أقوى مِنها يَمنعَها مِن الَتفوه بِـ [ أحُبَك ]
كَيف لا وَهي غيَر قادرة عَلى أن تًحدِثه أوَ حَتى تَسمَعَهُ
وَلا يَستطيع التَعامل بِها إلا بِـ m]Sign ******** ]
. . . .
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس