تقلب أوراق رواية تقراها
في كل مساء تضع خطأ تحت كل كلمة حب ...
في كل صفحة تقراها تجد قطعة من صورته ...
في نهاية الرواية تتجسد صورته كاملة ...
تشعر بشيء ما يشدها له يوماً بعد يوم ...
رغم انشغاله عنها ...
إلا أنها بدأت تشعر بقشعريرة الحب ...
تسلل جسدها خلسة ...
بعد كل حديث معه ...
لم تصارحه بحبها ...
فقط تسكنه قلبها بصمت ...
تتلذذ بسماع صوته القادم بعيد ...
حين يسألها عن حالها ...
عن تلك الأنثى الطاغية بداخلها ...
والطفلة المغناج في قسمات وجهها ...
أحبها جداً ولم يخبرها ...
كان بدوره يكتب أبياتاً يسكنها في كل حرف
في كل تنهيده يتنهداها ...
فقط لعلها تفهم ما يريد ...
كانت رقيقة جداً ..
وكان رحيماً جداً بها ..
كانت تفك شعرها مساء وتطلقه
للنسمات لتعبث به ..
وللقمر لليسكن خيوطه الفضية
في عتمة شعرها ..
كانت تبكي كثيراً
تبكي حباً وحسرة ..
حباً له ..
وحسرة أنه لم يفك رموز خطوط
وضعتها تحت كل كلمة حب في روايتها ....
كان يتوق شوقاً لها ..
علها تحدثه هذه المره وتخبره
أنها فهمت قصيدته ...
كانت شفاتها تسابق أسراب النحل للزهر ..
لتعلق رحيقها ..
الحزن يقتل أمام شفتيها
كانت رقيقة جداً ...
كخدود الورد ...
كان جبينها كوضوح النهار ..
كان يناديها فراشة ..
يقول لها كما الفراشات في الربيع ...
تتمسح بجبين الزهر ..
وتعانق أغصان الورد ..
تطير لتباهي قوس قزح بجمالها ...
كانت تردد له أنت كما الشمس
تحرس الأرض
وتمنحها الدفء
وتحمل قناديل الضوء للكائنات
وأنا مجرد قمر اعكس نورك ...
فبك أستمد الحياة
ولأجلك أعيش
كم أحبك .......
تبوح بها لذاتها
وتخشى البوح له
لربما تعاود البكاء
إن فاجأها بحبه لأخرى ....
عادات لتقرأ رواية أخرى ..
لترسلها له هذه المرة ..
بخطوط أكثر وضوحاً ..
ربما يفهم ما بين السطور .........
الـقـلــم الـحُــر
في كل مساء تضع خطأ تحت كل كلمة حب ...
في كل صفحة تقراها تجد قطعة من صورته ...
في نهاية الرواية تتجسد صورته كاملة ...
تشعر بشيء ما يشدها له يوماً بعد يوم ...
رغم انشغاله عنها ...
إلا أنها بدأت تشعر بقشعريرة الحب ...
تسلل جسدها خلسة ...
بعد كل حديث معه ...
لم تصارحه بحبها ...
فقط تسكنه قلبها بصمت ...
تتلذذ بسماع صوته القادم بعيد ...
حين يسألها عن حالها ...
عن تلك الأنثى الطاغية بداخلها ...
والطفلة المغناج في قسمات وجهها ...
أحبها جداً ولم يخبرها ...
كان بدوره يكتب أبياتاً يسكنها في كل حرف
في كل تنهيده يتنهداها ...
فقط لعلها تفهم ما يريد ...
كانت رقيقة جداً ..
وكان رحيماً جداً بها ..
كانت تفك شعرها مساء وتطلقه
للنسمات لتعبث به ..
وللقمر لليسكن خيوطه الفضية
في عتمة شعرها ..
كانت تبكي كثيراً
تبكي حباً وحسرة ..
حباً له ..
وحسرة أنه لم يفك رموز خطوط
وضعتها تحت كل كلمة حب في روايتها ....
كان يتوق شوقاً لها ..
علها تحدثه هذه المره وتخبره
أنها فهمت قصيدته ...
كانت شفاتها تسابق أسراب النحل للزهر ..
لتعلق رحيقها ..
الحزن يقتل أمام شفتيها
كانت رقيقة جداً ...
كخدود الورد ...
كان جبينها كوضوح النهار ..
كان يناديها فراشة ..
يقول لها كما الفراشات في الربيع ...
تتمسح بجبين الزهر ..
وتعانق أغصان الورد ..
تطير لتباهي قوس قزح بجمالها ...
كانت تردد له أنت كما الشمس
تحرس الأرض
وتمنحها الدفء
وتحمل قناديل الضوء للكائنات
وأنا مجرد قمر اعكس نورك ...
فبك أستمد الحياة
ولأجلك أعيش
كم أحبك .......
تبوح بها لذاتها
وتخشى البوح له
لربما تعاود البكاء
إن فاجأها بحبه لأخرى ....
عادات لتقرأ رواية أخرى ..
لترسلها له هذه المرة ..
بخطوط أكثر وضوحاً ..
ربما يفهم ما بين السطور .........
الـقـلــم الـحُــر
الإثنين 26 ديسمبر 2022, 10:49 pm من طرف backup
» جروب علي الفيس بوك
الثلاثاء 28 يوليو 2015, 2:49 am من طرف ميدو171983
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:25 pm من طرف معين الحارة
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
الجمعة 19 أبريل 2013, 12:20 pm من طرف معين الحارة
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
الإثنين 25 مارس 2013, 4:06 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
الإثنين 25 مارس 2013, 4:04 am من طرف شيخ الحارة
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
الإثنين 25 مارس 2013, 4:01 am من طرف شيخ الحارة
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
الثلاثاء 05 مارس 2013, 5:05 am من طرف غريبه الناس
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب
الثلاثاء 05 مارس 2013, 4:44 am من طرف غريبه الناس