أخبار حارتنا 
من طرف نمس الحارة السبت 03 أبريل 2010, 5:23 amلم يكن الشهيد سليمان أبو عرفات 23 منفذ عملية استدراج الأغبياء التي نفذتها سرايا القدس في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس في نزه من أمره قرب السلك الفاصل كما هو واضح للجميع بل كانت عيناه ترصد إلى ما يخطط له.
هنا تكتب الصورة كل الكلام الذي نريد ,فقد قرر مجاهدو سرايا القدس بعد مدة من عمليات الرصد والمتابعة لتلك المنطقة أن يزرعوا العبوات وأن يستدرجوا أعداء الله الجنود الصهاينة فحصل ذلك.
خرج في السادس والعشرين من شهر مارس من ظهر الجمعة الماضي الشهيد سليمان برفقة مجموعة من المجاهدين لتنفيذ مهمتهم قرب منطقة الترنس الواضحة في الصورة والتي تظهر حقيقة الدم,وتؤكد صدق الكلام وحقيقة ما كان يخطط له من قبل سليمان ورفاقه في السرايا للمنطقة الحدودية التي تكشف مكان زرع العبوة.
توجه الشهيد سليمان بطريقة خاصة حفظها قدر الرحمن فتمكن من زرع عبوته في المكان ويرافقه سلاحه "الكلاشنكوف البسيط" إلى المكان وبعد أن تمكن شهدينا من زرع العبوة استدرج وقتها الجنود الأغبياء:"ووفق ما نشرت الصحف العبرية فقد روى الرقيب في الكتيبة 12 من لواء جولاني جاي المكييس بعض تفاصيل ما حدث مع أفراد وحدته بعد تخطيهم الجدار مع قطاع غزة بعد إصابته في موقع الاشتباك الذي أوقع قتيلين من الجنود بالإضافة إلى أصابه خمسة آخرين ،وأكد انه في أعقاب تلقيهم قرارا بدخول المنطقة بحثا عن عبوات ناسفة والذي سبقه قصف مدفعي من قبل الجيش الإسرائيلي للمنطقة التي سيتم بها التمشيط ، شاهد نائب الكتيبة 12 من لواء جولاني جسم مشبوه ، حيث طلب من قصاص الأثر أن يفحص الجسم الذي تبين انه عبوة ناسفة ، حيث عثر على السلك الذي يؤدي إلى تفجيره وقام قصاص الأثر بقطع السلك ، بعد ذلك سارت المجموعة لأمتار إضافية داخل قطاع غزة ، حيث فتحت عليهم النار دون معرفة الاتجاه الذي يطلق منه النار ما دفع أفراد المجموعة إلى الارتماء على الأرض.
انتظر وقتها سليمان دخول القوة الراجلة في مكانه الذي اختبئ فيه ليفتح عليهم حمم الموت المحفوظة بالتكبير وذكر الرحمن, فأصاب وقتل ماشاء الله له وقدر في المكان.
وتؤكد رواية الجندي جاي المكييس التالية ما قام به الشهيد سلميان من عمل خالص لوجه الله عز وجل وانتقاما منه لدماء رفاق دربة من شهداء السرايا وفلسطين بكل فصائلها , الجندي يقول :"ولم نستطع الرد على مصادر النيران ، ولم يقتصر الأمر على ذلك حيث جاءت نيران إضافية من مسافة قصيرة لاتتجاوز المتر ونصف والتي أدت إلى إيقاع الإصابات.
صدقت دماءك الطاهرة يا سليمان في أرض المعركة لتثبت للجميع أن من أخلص نيته لوجه الله تعالى تتحقق كل أمنياته لاسيما وأنك كنت دائما تقول لجدتك وأخوتك أملي أن يرضى الله عني وألقاه شهيدا في سبيله.
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
وهنا يبكي الجنود لقتلاهم
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
هنا تكتب الصورة كل الكلام الذي نريد ,فقد قرر مجاهدو سرايا القدس بعد مدة من عمليات الرصد والمتابعة لتلك المنطقة أن يزرعوا العبوات وأن يستدرجوا أعداء الله الجنود الصهاينة فحصل ذلك.
خرج في السادس والعشرين من شهر مارس من ظهر الجمعة الماضي الشهيد سليمان برفقة مجموعة من المجاهدين لتنفيذ مهمتهم قرب منطقة الترنس الواضحة في الصورة والتي تظهر حقيقة الدم,وتؤكد صدق الكلام وحقيقة ما كان يخطط له من قبل سليمان ورفاقه في السرايا للمنطقة الحدودية التي تكشف مكان زرع العبوة.
توجه الشهيد سليمان بطريقة خاصة حفظها قدر الرحمن فتمكن من زرع عبوته في المكان ويرافقه سلاحه "الكلاشنكوف البسيط" إلى المكان وبعد أن تمكن شهدينا من زرع العبوة استدرج وقتها الجنود الأغبياء:"ووفق ما نشرت الصحف العبرية فقد روى الرقيب في الكتيبة 12 من لواء جولاني جاي المكييس بعض تفاصيل ما حدث مع أفراد وحدته بعد تخطيهم الجدار مع قطاع غزة بعد إصابته في موقع الاشتباك الذي أوقع قتيلين من الجنود بالإضافة إلى أصابه خمسة آخرين ،وأكد انه في أعقاب تلقيهم قرارا بدخول المنطقة بحثا عن عبوات ناسفة والذي سبقه قصف مدفعي من قبل الجيش الإسرائيلي للمنطقة التي سيتم بها التمشيط ، شاهد نائب الكتيبة 12 من لواء جولاني جسم مشبوه ، حيث طلب من قصاص الأثر أن يفحص الجسم الذي تبين انه عبوة ناسفة ، حيث عثر على السلك الذي يؤدي إلى تفجيره وقام قصاص الأثر بقطع السلك ، بعد ذلك سارت المجموعة لأمتار إضافية داخل قطاع غزة ، حيث فتحت عليهم النار دون معرفة الاتجاه الذي يطلق منه النار ما دفع أفراد المجموعة إلى الارتماء على الأرض.
انتظر وقتها سليمان دخول القوة الراجلة في مكانه الذي اختبئ فيه ليفتح عليهم حمم الموت المحفوظة بالتكبير وذكر الرحمن, فأصاب وقتل ماشاء الله له وقدر في المكان.
وتؤكد رواية الجندي جاي المكييس التالية ما قام به الشهيد سلميان من عمل خالص لوجه الله عز وجل وانتقاما منه لدماء رفاق دربة من شهداء السرايا وفلسطين بكل فصائلها , الجندي يقول :"ولم نستطع الرد على مصادر النيران ، ولم يقتصر الأمر على ذلك حيث جاءت نيران إضافية من مسافة قصيرة لاتتجاوز المتر ونصف والتي أدت إلى إيقاع الإصابات.
صدقت دماءك الطاهرة يا سليمان في أرض المعركة لتثبت للجميع أن من أخلص نيته لوجه الله تعالى تتحقق كل أمنياته لاسيما وأنك كنت دائما تقول لجدتك وأخوتك أملي أن يرضى الله عني وألقاه شهيدا في سبيله.
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقيوهنا يبكي الجنود لقتلاهم
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي | تم تصغير هذه الصورة ، أنقر على هذا الشريط لمشاهدتها بحجمها الطبيعي |
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي | تم تصغير هذه الصورة ، أنقر على هذا الشريط لمشاهدتها بحجمها الطبيعي |
» جروب علي الفيس بوك
» غبنا وغاب الابداع,,,ورجعنا نعدل الاوضاع
» شاهد أغرب مركز تسوق فى العالم
» سجل حضورك بنطق الشهادتين (يرجي التثبيت)
» سجل حضورك بلن نعترف باسرايل ارجو التثبيت
» سجل حضورك يوميا بالصلاة على الحبيب محمد
» كتة بتخليك ترد غصـــــــــب....هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه
» فوائد انقطاع التيار الكهربائي في غزة هههههههه حكمتك يارب